الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية دراسة فقهية تطبيقية ماجد بن بلال شربه

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

 v

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.

هذا بحث بعنوان الفرق بين الفتوى والقضاء في السنة النبوية، تتجلى أهميته في تجليته الفرق بين مصطلحي الإفتاء والقضاء لما يترتب على كل مصطلح من شروط والتزامات شرعية ومنهجية، وتكمن مشكلة البحث في التساؤل عن الفرق بين الإفتاء والقضاء في التصرفات النبوية وهل هي أصل فقهي معتبر أقره الفقهاء؟، وهل نماذج نبوية توضح هذه التصرفات؟ وما تفسير الفقهاء لهذه التصرفات؟ وتأتي أهداف البحث لبيان الفرق بين المصطلحين وذكر نماذج نبوية لهذه التصرفات، واستعراض أقوال العلماء في ذلك والترجيح بينها، وأما بشأن الدراسات السابقة فهناك دراسات تأصيلية قديمة وحديثة تقاطعت مع هذا البحث في أن هذا البحث يستعرض نماذج تطبيقية، وقد اعتمد البحث منهج الوصف والتحليل، وقد اشتملت الخطة على تمهيد لبيان مفردات الموضوع وبيان محل النزاع في مسائل الفتيا والقضاء ومبحثين الأول: عن أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب الأسرة، والثاني: أحاديث الفرق بين الفتيا والقضاء في جانب المعاملات، وكانت أهم نتائج البحث أن قول الرسول (خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ)، وقوله (خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلَاءَ)خرج مخرج القضاء والنظر في الحيثيات والمصالح، وأن قوله r (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ)، وقوله r (زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ) وقوله r (هِىَ يَتِيمَةٌ وَلاَ تُنْكَحُ إِلاَّ بِإِذْنِهَا)خرج مخرج الفتوى الخاصة، وأهم التوصيات دعوة الجامعات لاعتماد فروق التصرفات النبوية

التوصيات مادة دراسية، وإقامة الندوات والدروات الطلابية في هذه الموضوعات.

الكلمات المفتاحية : الفتوى – القضاء – السنة النبوية

.