أنماط الصورة الحسية في شعر عبدالله بن المعتز (247 - 296هـ / 861 - 908م) نحو تحديد دقيق لطبيعة الصورة الشعرية

محتوى المقالة الرئيسي

المحروقي، محمد (مؤلف)

الملخص

تهدف الدراسة إلى التمييز بين نمطين أساسين للصورة الشعرية؛ هما النمط الحسي والنمط الذهني أو المعنوي. كما تسعى إلى تقسيم كل من ذينك النمطين إلى عدة مستويات محكمة اعتمادا على طبيعة طرفي التشبيه وطبيعة وجه الشبه في الصورة. وتستفيد الدراسة من التنظير العميق الذي قدمه للصورة الشعرية الناقد القديم الجديد عبد القاهر الجرجاني، خاصة ما يتصل بطبيعة الصورة والعلاقة بين طرفي التشبيه. وفي إطار حركة الحداثة والتجديد التي عرفها العصر العباسي، فإن ابن المعتز عد رائدا للنمط الحسي للصورة، على حين تسنم أبو تمام ريادة النمط الذهني. وتهدف الدراسة -عبر جمع الشواهد وتحليلها- اختبار النتيجة المشار إليها، مع التركيز على النمط الحسي للصورة، وإبراز ولع ابن المعتز بتصوير الحركات المتقابلة، واستخدامه المميز للون.

تفاصيل المقالة

كيفية الاقتباس
المحروقي، محمد (مؤلف). (2023). أنماط الصورة الحسية في شعر عبدالله بن المعتز (247 - 296هـ / 861 - 908م) نحو تحديد دقيق لطبيعة الصورة الشعرية. مجلة الأندلس للعلوم الاجتماعية والتطبيقية, 2011(7), 116–175. استرجع في من http://andalusuniv.net/journ/index.php/AJSA/article/view/834
القسم
المقالات