تجليات الزمن في الرواية اليمنية المعاصرة: عزيزة عبدالله نموذجاً 10.12816/0009051vأ. سماح عبدالله أحمد الفرّان
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
يتناول البحث تجليات البعد الزمني في الرواية اليمنية المعاصرة، أعمال الكاتبة عزيزة عبد الله نموذجا. وذلك وفق الرؤية البنيوية. وقد اعتمدنا في دراستنا على تقسيم الناقد الفرنسي جيرار جينيت وسيلة لتجلي الزمن الروائي. حيث يتجلى من خلال ثلاث مستويات: المستوى الأول/ النظام الزمني. والذي يتمثل من خلال تقنيتي: الاسترجاع والاستباق المستوى الثاني/ التتابع الزمني. والذي يتشكل على ثلاثة أنماط: 1. التعطيل الزمني، ويتحدد من خلال تقنيني: المشهد والوصف 2. القفز الزمني، ويتحدد من خلال تقنيتي: التلخيص والحذف 3. التوافق الزمني، يأخذ هذا النمط بعدين: الأول/ تقطيع الكلمة إلى حروف تفصلها مسافات عن بعضها الثاني/ تقصير الجملة الواحدة، وإعطاء شعور بسرعة الإيقاع الزمني المستوى الثالث: التواتر الزمنى/ وينقسم إلى ثلاثة أقسام: 1. التواتر الفرد. 2. التواتر التكراري 3. التواتر التكثيفي