لا نهائية المعنى في التأويل المعاصر - دراسة نقدية The infinity of meaning in contemporary interpretation – a critical study د. رؤى بنت يعرب بن حسن العلي* ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــالنص المفتوح، ولا نهائية المعنى، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـلانهائية المعنى، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية النص المفتوح، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر النص المفتوح على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن لانهائية المعنى تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية النص المفتوح تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية التلقي تعتبر امتداداً فكرياً لها. ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــالنص المفتوح، ولا نهائية المعنى، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـلانهائية المعنى، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية النص المفتوح، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر النص المفتوح على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن لانهائية المعنى تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية النص المفتوح تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية التلقي تعتبر امتداداً فكرياً لها. جامعة الأندلس للعلوم والتقنية مجلات الاندلس من افضل المجلات العلمية لنشر الابحاث الرصينة بما يتوافق مع شروط اسكوبس وقواعد البيانات العالمية مجلة علمية منذو عشرين سنة حاصلة على معامل تاثير ارسيف وكروسرف وهي من ارخص المجلات العلمية رؤيتها تشجيع الباحثين على نشر الابحاث وتعزيز المجال البحثي بالعاصمة صنعاء لدها مجلة علمية للعلوم الانسانية والاجتماعية ومجلة علمية للعلوم التطبيقية وقد تم نشر اكثر من 80 عدد مايقارب 600 بحث - مجلة الأندلس للبحوث مجلة علمية محكمة ابحاث علمية صنعاء افضل مجلة علمية مجلة الاندلس للعلوم الانسانية والتطبيقية مجلة علوم انسانية مجلة للعلوم التطبيقية جامعة الاندلس افضل مجلة علمة لنشر ابحاث الباحثين والحصول على DOI مجلة معتمدة دوليا مجلة جامعة الاندلس الجمهورية اليمنية مجلة الأندلس للبحوث

لا نهائية المعنى في التأويل المعاصر - دراسة نقدية The infinity of meaning in contemporary interpretation – a critical study د. رؤى بنت يعرب بن حسن العلي* ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــالنص المفتوح، ولا نهائية المعنى، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـلانهائية المعنى، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية النص المفتوح، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر النص المفتوح على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن لانهائية المعنى تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية النص المفتوح تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية التلقي تعتبر امتداداً فكرياً لها. ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــالنص المفتوح، ولا نهائية المعنى، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـلانهائية المعنى، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية النص المفتوح، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر النص المفتوح على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن لانهائية المعنى تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية النص المفتوح تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية التلقي تعتبر امتداداً فكرياً لها.

لا نهائية المعنى في التأويل المعاصر - دراسة نقدية The infinity of meaning in contemporary interpretation – a critical study د. رؤى بنت يعرب بن حسن العلي* ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــالنص المفتوح، ولا نهائية المعنى، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـلانهائية المعنى، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية النص المفتوح، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر النص المفتوح على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن لانهائية المعنى تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية النص المفتوح تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية التلقي تعتبر امتداداً فكرياً لها. ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــالنص المفتوح، ولا نهائية المعنى، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـلانهائية المعنى، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية النص المفتوح، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر النص المفتوح على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن لانهائية المعنى تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية النص المفتوح تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية التلقي تعتبر امتداداً فكرياً لها.

البحث العلمي ابحاث المجلة | الابحاث المنشورة

اسم الباحث     :    د. رؤى بنت يعرب بن حسن العلي*
DOI     :    https://aif-doi.org/AJHSS/108002
ملخص البحث     :    ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــ"النص المفتوح"، و"لا نهائية المعنى"، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـ"لانهائية المعنى"، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية "النص المفتوح"، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر "النص المفتوح" على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن "لانهائية المعنى" تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية "النص المفتوح" تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية "التلقي" تعتبر امتداداً فكرياً لها.
ملخص البحث يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــ"النص المفتوح"، و"لا نهائية المعنى"، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية. اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـ"لانهائية المعنى"، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية "النص المفتوح"، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر "النص المفتوح" على نصوص الدين. وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن "لانهائية المعنى" تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية "النص المفتوح" تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية "التلقي" تعتبر امتداداً فكرياً لها. رجوع       تحميل البحث