اسم الباحث :
د. رؤى بنت يعرب بن حسن العلي*
DOI :
https://aif-doi.org/AJHSS/108002
ملخص البحث :
ملخص البحث
يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــ"النص المفتوح"، و"لا نهائية المعنى"، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية.
اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـ"لانهائية المعنى"، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية "النص المفتوح"، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر "النص المفتوح" على نصوص الدين.
وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن "لانهائية المعنى" تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية "النص المفتوح" تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية "التلقي" تعتبر امتداداً فكرياً لها.
ملخص البحث
يتناول هذا البحث جانباً من جوانب التبعية والتقليد للثقافة الغربية، وهو القول بــ"النص المفتوح"، و"لا نهائية المعنى"، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم النظريتين، ونشأتهما، وكيفية انتقال ذلك إلى الفكر العربي، كما يهدف إلى بيان آثار ذلك على النصوص الدينية.
اتبعت الباحثة فيه مسلك الدراسة التحليلية النقدية، فجاء البحث في: تمهيد، وثلاثة مباحث؛ خصص الأول منها للحديث حول: التأسيس الفلسفي لـ"لانهائية المعنى"، وأهم المذاهب المؤسِّسة لها، مع ذكر أهم مرتكزاتها، فيما ركَّز المبحث الثاني على مفهوم نظرية "النص المفتوح"، وكيفية انتقالها إلى الفكر العربي، وأما المبحث الثالث فكان لبيان أثر "النص المفتوح" على نصوص الدين.
وقد توصلت الباحثة لنتائج؛ من أهمها: أن "لانهائية المعنى" تعني: مساهمة القارئ في إنشاء المعنى، وأن القول بها يؤدي إلى إلغاء مقاصد المؤلف والمتكلم، حتى تكون سلطة القارئ فوق سلطة صاحب النص، ويصير القارئ هو المنتِج للنص بقراءاته الخاصة، ومنها: أن نظرية "النص المفتوح" تؤثر على النصوص الشرعية من خلال: تفريغ النص العقدي من حقائقه، وإبطال مقصود النص ومراده الإيماني، وصناعة حقائق حداثية مغايرة للإسلام، وأن نظرية "التلقي" تعتبر امتداداً فكرياً لها.
رجوع
تحميل البحث