دور استشراف المستقبل في العمل الإداري"دراسة تحليلية نظرية"

دور استشراف المستقبل في العمل الإداري"دراسة تحليلية نظرية"

البحث العلمي المؤتمرات العلمية ابحاث المؤتمرات العلمية

اسم الباحث     :    د / جابر يحيى علي البواب
سنة النشر     :    2017
ملخص البحث     :   

دور استشراف المستقبل  في العمل الإداري"دراسة تحليلية نظرية"

د / جابر يحيى علي البواب

ملخص الدراسة

يرتكز العمل الإداري  والتخطيط الناجح والجيد لمستقبل أي مؤسسة او منظمة حكومية وغير حكومة على توفر المقومات الأساسية للفهم الشامل لاستشراف المستقبل والأزمات المختلفة التي توجهه وكذا التدريب على أدواته ومناهج استشرافه لتكوين رؤى مستقبلية صائبة تساهم في تطور وتحديث العمل الإداري داخل هذه المؤسسات.

لهذا ومن خلال هذه الدراسة نحاول توضيح أهمية استشراف المستقبل في تغيير وتحسين وتطوير العمل الإداري من خلال التخطيط الناجح، لذا فأن نجاح أي مؤسسة يبرز في قدراتها على استشراف المستقبل لوضع الخطط المناسبة لمواجهة ذلك المستقبل وفهم آفاقه وتحدياته وتغيير وتحديث وسائل وانماط العمل الإداري المتبع.

لقد خلصت هذه الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات من أهمها:

  • لا يمكن ان يستمر النجاح الإداري وتحقيق لأي مؤسسة ما لم تمتلك هذه المؤسسة رؤي واضحة لمستقبل العمل الإداري وتحديثه.
  • الاستشراف يوفر للمسؤولين والقائمين على المؤسسة القاعدة المعرفية التي تتطلب لصياغة الاستراتيجيات ورسم الخطط.
  • عدم الاهتمام بالتخطيط واستمرار التخطيط وتحديد المقومات الأساسية لنجاحه المتمثلة في (وضوح الأهداف، استمرار المعلومات، مرونة الخطة وغيرها) لن يمكن أي مؤسسة من استشراف مستقبل العمل الإداري وتحديثه.

 

 

 

دور استشراف المستقبل  في العمل الإداري"دراسة تحليلية نظرية"

د / جابر يحيى علي البواب

ملخص الدراسة

يرتكز العمل الإداري  والتخطيط الناجح والجيد لمستقبل أي مؤسسة او منظمة حكومية وغير حكومة على توفر المقومات الأساسية للفهم الشامل لاستشراف المستقبل والأزمات المختلفة التي توجهه وكذا التدريب على أدواته ومناهج استشرافه لتكوين رؤى مستقبلية صائبة تساهم في تطور وتحديث العمل الإداري داخل هذه المؤسسات.

لهذا ومن خلال هذه الدراسة نحاول توضيح أهمية استشراف المستقبل في تغيير وتحسين وتطوير العمل الإداري من خلال التخطيط الناجح، لذا فأن نجاح أي مؤسسة يبرز في قدراتها على استشراف المستقبل لوضع الخطط المناسبة لمواجهة ذلك المستقبل وفهم آفاقه وتحدياته وتغيير وتحديث وسائل وانماط العمل الإداري المتبع.

لقد خلصت هذه الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات من أهمها:

  • لا يمكن ان يستمر النجاح الإداري وتحقيق لأي مؤسسة ما لم تمتلك هذه المؤسسة رؤي واضحة لمستقبل العمل الإداري وتحديثه.
  • الاستشراف يوفر للمسؤولين والقائمين على المؤسسة القاعدة المعرفية التي تتطلب لصياغة الاستراتيجيات ورسم الخطط.
  • عدم الاهتمام بالتخطيط واستمرار التخطيط وتحديد المقومات الأساسية لنجاحه المتمثلة في (وضوح الأهداف، استمرار المعلومات، مرونة الخطة وغيرها) لن يمكن أي مؤسسة من استشراف مستقبل العمل الإداري وتحديثه.

 

 

 

دور استشراف المستقبل  في العمل الإداري"دراسة تحليلية نظرية"

د / جابر يحيى علي البواب

ملخص الدراسة

يرتكز العمل الإداري  والتخطيط الناجح والجيد لمستقبل أي مؤسسة او منظمة حكومية وغير حكومة على توفر المقومات الأساسية للفهم الشامل لاستشراف المستقبل والأزمات المختلفة التي توجهه وكذا التدريب على أدواته ومناهج استشرافه لتكوين رؤى مستقبلية صائبة تساهم في تطور وتحديث العمل الإداري داخل هذه المؤسسات.

لهذا ومن خلال هذه الدراسة نحاول توضيح أهمية استشراف المستقبل في تغيير وتحسين وتطوير العمل الإداري من خلال التخطيط الناجح، لذا فأن نجاح أي مؤسسة يبرز في قدراتها على استشراف المستقبل لوضع الخطط المناسبة لمواجهة ذلك المستقبل وفهم آفاقه وتحدياته وتغيير وتحديث وسائل وانماط العمل الإداري المتبع.

لقد خلصت هذه الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات من أهمها:

  • لا يمكن ان يستمر النجاح الإداري وتحقيق لأي مؤسسة ما لم تمتلك هذه المؤسسة رؤي واضحة لمستقبل العمل الإداري وتحديثه.
  • الاستشراف يوفر للمسؤولين والقائمين على المؤسسة القاعدة المعرفية التي تتطلب لصياغة الاستراتيجيات ورسم الخطط.
  • عدم الاهتمام بالتخطيط واستمرار التخطيط وتحديد المقومات الأساسية لنجاحه المتمثلة في (وضوح الأهداف، استمرار المعلومات، مرونة الخطة وغيرها) لن يمكن أي مؤسسة من استشراف مستقبل العمل الإداري وتحديثه.

 

 

 

دور استشراف المستقبل  في العمل الإداري"دراسة تحليلية نظرية"

د / جابر يحيى علي البواب

ملخص الدراسة

يرتكز العمل الإداري  والتخطيط الناجح والجيد لمستقبل أي مؤسسة او منظمة حكومية وغير حكومة على توفر المقومات الأساسية للفهم الشامل لاستشراف المستقبل والأزمات المختلفة التي توجهه وكذا التدريب على أدواته ومناهج استشرافه لتكوين رؤى مستقبلية صائبة تساهم في تطور وتحديث العمل الإداري داخل هذه المؤسسات.

لهذا ومن خلال هذه الدراسة نحاول توضيح أهمية استشراف المستقبل في تغيير وتحسين وتطوير العمل الإداري من خلال التخطيط الناجح، لذا فأن نجاح أي مؤسسة يبرز في قدراتها على استشراف المستقبل لوضع الخطط المناسبة لمواجهة ذلك المستقبل وفهم آفاقه وتحدياته وتغيير وتحديث وسائل وانماط العمل الإداري المتبع.

لقد خلصت هذه الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات من أهمها:

  • لا يمكن ان يستمر النجاح الإداري وتحقيق لأي مؤسسة ما لم تمتلك هذه المؤسسة رؤي واضحة لمستقبل العمل الإداري وتحديثه.
  • الاستشراف يوفر للمسؤولين والقائمين على المؤسسة القاعدة المعرفية التي تتطلب لصياغة الاستراتيجيات ورسم الخطط.
  • عدم الاهتمام بالتخطيط واستمرار التخطيط وتحديد المقومات الأساسية لنجاحه المتمثلة في (وضوح الأهداف، استمرار المعلومات، مرونة الخطة وغيرها) لن يمكن أي مؤسسة من استشراف مستقبل العمل الإداري وتحديثه.

 

 

 

رجوع